الثلاثاء، 7 أبريل 2015

بسم الله الرحمن الرحيم


كتاب بناء وتنمية المجموعات في المكتبات و مراكز المعلومات

تأليف/ أ.د. شعبان عبد العزيز خليفة


عرض / غاندى الشحات على ناصر – جامعة المنوفية - طالب بالفرقة الرابعة – كلية الآداب قسم المكتبات.

الوصف الببليوجرافي :
بناء و تنمية المجموعات في المكتبات و مراكز المعلومات : دراسة في الأسس النظرية والتطبيقات العملية / شعبان عبد العزيز خليفة . - الإسكندرية:دار الثقافة العلمية ، د.ت. 397ص.

الوصف المادي :

يقع الكتاب في 397 صفحة من الحجم المتوسط ويشتمل على غلاف ملون والطباعة بالبنط الأسود العادي ، و يتكون الكتاب من خمسة عشر فصلا بالإضافة لملحق في نهاية الكتاب يتناول موضوع اختيار الكتب في المكتبات المصرية.

المؤلف : 

الأستاذ الدكتور شعبان عبد العزيز خليفة أستاذ علوم المكتبات و المعلومات. تخرج في كلية الآداب- جامعة القاهرة عام 1963 حاصلا على الليسانس في المكتبات و الوثائق، وحصل على درجة أستاذ عام 1985. رأس عدد من أقسام المكتبات و المعلومات و الوثائق، وتتلمذ عليه آلاف المتخصصين في علوم المكتبات و المعلومات بمصر و العالم العربي، كما يتولى رئاسة الجمعية المصرية للمعلومات والمكتبات منذ عام 1995، وعضو في العديد من الهيئات المهنية و اللجان الاستشارية المصرية والعربية. رأس تحرير عدد من المجلات العلمية المتخصصة ومنها مجلة عالم المعلومات و المكتبات و النشر التي تشتمل على هذا العرض المتواضع. تصنفه إسهاماته العلمية على قمة المؤلفين الموسوعيين في مختلف علوم المكتبات و المعلومات، حيث تزيد أعماله و مؤلفاته العلمية على 220 عملا منها ما يزيد على أربعين كتابا، و تسعة و عشرين بحثا، وأكثر من سبع أوراق عمل قدمت في العديد من الندوات و المؤتمرات العلمية في المجال، كذلك ما يزيد على مائة و عشرين مقالة منشورة بالعديد من الدوريات العلمية.*من أشهر أعماله الموسوعية قائمة رؤوس الموضوعات العربية الكبرى، ودائرة المعارف العربية في علوم الكتب و المكتبات و المعلومات، وقائمة رؤوس الموضوعات القياسية للمكتبات و مراكز المعلومات و قواعد البيانات.

ويأتي هذا الكتاب ( بناء و تنمية المجموعات في المكتبات و مراكز المعلومات ) الذي أشرف بعرضه ضمن سلسلة من الكتب التي ألفها الدكتور شعبان خليفة في مجال الإجراءات الفنية في المكتبات و مراكز المعلومات منها ما هو مستقل بالتزويد مثل كتاب تزويد المكتبات بالمطبوعات: أسسه النظرية و إجراءاته العملية ومنها ما تناول موضوع التزويد ضمن العديد من أعماله.

فصول الكتاب : 

الفصل الأول : مصادر المعلومات التقليدية و حركة النشر
يفتتح المؤلف الكتاب و الفصل الأول بعد المقدمة بالتعريف بحركة النشر عبر تطورها التاريخي وتعدد الأطراف الداخلة فيها منذ أن تبدأ فكرة في راس المؤلف إلى أن يتناولها المستفيد (المستقبل) في كافة أشكال أوعية المعلومات الحديثة.

*
 أ.د.شعبان عبد العزيز خليفة : دراسة تحليلية لإنتاجه الفكري من 1963م إلى 1997م. عالم المعلومات و المكتبات و النشر. مج1، ع2، يناير 2000.
وفي الجزء الثاني من هذا الفصل يسرد المؤلف مصادر المعلومات و التعريف بها و بأنواعها المختلفة من خلال تقسيمها إلى الكتب و ما في حكمها مثل الرسائل الجامعية والتقارير الفنية وبراءات الاختراع...، و الدوريات و ما في حكمها مثل دوريات الجمعيات العلمية و الدوريات التجارية ودوريات العمل مرورا بتطورها التاريخي ونهاية بتمهيد لمصادر المعلومات غير التقليدية التي أفرد لها الفصل الثاني.


الفصل الثاني :مصادر المعلومات غير التقليدية : 
يعرض المؤلف في هذا الفصل أشكال أوعية المعلومات غير التقليدية كامتداد منطقي للفصل الأول ( الكتب و الدوريات ) من الناحيتين التاريخية و التكنولوجية، بدءا بالمصغرات الفيلمية ومرورا بالمواد السمعية و البصرية ثم ملفات البيانات الآلية وختاما بأقراص الليزر، متناولا بالتفصيل النشأة و التطور و الاستخدامات الجارية لكل شكل من هذه الأشكال و ما يندرج تحتها من أشكال فرعية، مركزا على أهمية هذه الوسائط مقابل المواد المطبوعة، وفي هذا السياق فقد بدأ المؤلف الفصل بهذه العبارة "الورق الذي كان نعمة على البشرية منذ اختراعه سنة 105م و انتشاره خارج حدود الصين بعد ذلك بعدة قرون، بدا في نهاية القرن التاسع عشر نقمة على البشرية، وبدأ التفكير في اختراع وسيط جديد غير ورقي يحمل كميات كبيرة من المعلومات في حيز محدود".


الفصل الثالث : المكتبات و مصادر المعلومات في مطالع القرن الواحد و العشرين:
يسرد المؤلف في هذا الفصل ملامح أنواع المكتبات على نهج الفصل السابق من حيث التعرض للنشأة و التطور لكل نوع من أنواع المكتبات ( الوطنية ،و العامة ،و المدرسية ...)بالإضافة إلى ما استحدثه الاستخدام الحديث للمكتبات و مراكز المعلومات من أنواع جديدة مثل: قواعد المعلومات و شبكات المعلومات و المكتبات الافتراضية التي عبر عنها المؤلف بالمكتبات "المعراجية ( التخيلية ، الافتراضية )"، مؤكدا على الاتجاه الحديث نحو التحول للشكل غير التقليدي للمكتبات حيث أنهى عرضه لأنواع المكتبات بهذه العبارة " لن تختفي صورة المكتبة التقليدية في المستقبل المنظور ففيها تراث ثلاثين قرنا على الأقل، ولكنها سوف تتطور لتستوعب الأشكال الجديدة للإنتاج الفكري وتتعامل معه تزويدا و إعدادا و خدمة وربما تستمر في الاحتفاظ بتسمية "المكتبة
" " .

الفصل الرابع : إدارة عمليات التزويد و تنمية المجموعات :
يتناول المؤلف في هذا الفصل أساسيات عملية التزويد في المكتبات وذلك من خلال محورين أساسيين الأول هو طرق التزويد أو مصادر التزويد وهي: الشراء، والهدايا، والتبادل، والإيداع، مناقشا السبل المختلفة للاعتماد على كل منها في التزويد و المحور الثاني هو إدارة المجموعات ويتناول فيها الطرق العامة الكفيلة برفع كفاءة المجموعات مثل الاعتماد على النظم الآلية ومراعاة احتياجات المستفيدين في هذا الإطار،كما يناقش المؤلف في هذه الجزئية الميزانيات و المخصصات المالية و إتاحة المجموعات و الصيانة و الإصلاح و الإحلال و التحديث و التنقية و الاستبعاد وغيرها من القضايا الهامة التي تهم العاملين في المكتبات عامة و العاملين بالتزويد و القائمين عليه على وجه الخصوص.


الفصل الخامس :التطور التاريخي للتزويد و تنمية المقتنيات :
كما يتضح من عنوان هذا الفصل فإن المؤلف يتناول تاريخ عملية التزويد من خلال العرض التاريخي لتطور المكتبات نفسها و في هذا السياق فقد ورد على لسان المؤلف " إن تاريخ التزويد أو بناء و تنمية المقتنيات ( المجموعات ) هو تاريخ المكتبات نفسها لأنه هو نفسه ينطوي على أول وظائف المكتبة ( جمع الإنتاج الفكري ) وما قامت المكتبة أصلا إلا لهذا الغرض و الوظيفتان الأخريان ( التنظيم و الخدمة ) إنما تترتبان على الوظيفة الأولى ( الجمع ) و تتأثر بها تأثرا بالغا." ويخلص من هذا العرض التاريخي إلى أنه لا بد من وجود سياسة اقتناء فاعلة بالإضافة إلى آليات محددة للتزويد تمنع تبديد الوقت و المال وتدعم البحث العلمي و القراءة العامة .



الفصل السادس والسابع و الثامن : اختيار الكتب في المكتبات :
تتناول الفصول الثلاثة للكتاب( السادس و السابع و الثامن ) موضوع اختيار الكتب في المكتبات العامة، ومكتبات الأطفال و المكتبات المدرسية، ومكتبات الكليات و المكتبات الجامعية على التوالي بناء على طبيعة و أهداف كل نوع منها، حيث عرض المؤلف أسس اختيار الكتب في كل نوع من أنواع هذه المكتبات، وتنظيم عملية الاختيار فيها، وتحديد مسئوليتها، متناولا موضوع تقويم المجموعات في كل من هذه المكتبات، وطرق هذا التقويم، مع ذكر أمثلة توضيحية تتضمن نتائج الدراسات العلمية في هذا المجال، وفي هذا الإطار فقد ورد على لسان المؤلف " ولكي نجعل من عملية اختيار الكتب عملا علميا يجب على أمين المكتبة أن يعتمد على خطة مكتوبة و ليس له أن يعتمد اعتمادا مطلقا على توجيهات من إحساسه المبهم."


الفصل التاسع : اختيار الطبعات و المترجمات :
يعتبر هذا الفصل من أصغر فصول الكتاب الخمسة عشر ويناقش فيه المؤلف قضية الطبعات المختلفة للعناوين مثل الطبعة التجارية و الطبعة الخاصة و الطبعة المدرسية، وكذلك معايير الاختيار من بين الطبعات، ثم يتم عرض قضية اختيار المترجمات من حيث المترجم و المترجمات وعلاقة ذلك باختيار الكتب بالمكتبات، وأنهى المؤلف الفصل بمناقشة الشكل المادي للكتاب حيث عرض بعض النقاط مثل الحجم و الورق و بنط الطباعة و الهوامش و تصميم الصفحة والرسوم و الإيضاحات.


الفصل العاشر والحادي عشر و الثاني عشر : أدوات اختيار الكتب في المكتبات : 
تتناول الفصول الثلاثة ( العاشر و الحادي عشر و الثاني عشر ) موضوع أدوات اختيار الكتب في المكتبات بعد مناقشة الأسس النظرية للاختيار في الفصول السابقة. يبدأ الفصل العاشر بعرض عام لأدوات الاختيار وهي الاختيار الفعلي( فحص الكتب و اختيار المناسب منها سواء لدى الناشر أو بمقر المكتبة من خلال العينات التي يرسلها الناشرون ) و معارض الكتب و مقترحات القراء وكتالوجات الناشرين و إعلاناتهم والببليوجرافيات العامة و نقد الكتب في الصحف و الدوريات و الببليوجرافيات المختارة مع ذكر أمثلة والتركيز على واقع البيئة المصرية في استخدام هذه الأدوات أو بعض منها، ثم ينتقل المؤلف للفصل الحادي عشر والذي يعرض لبعض الأدوات الأجنبية متناولا نقد الكتب في الدوريات و الببليوجرافيات المختارة، حيث يعرف بها وبمدى انتشارها و بتكوين هذه الأدوات و كيفية استخدامها مع ذكر العديد من الأمثلة التوضيحية و النماذج التطبيقية في هذا الإطار، ثم يختتم المؤلف هذا الموضوع بالفصل الثاني عشر الذي عرض فيه بعض الأدوات العربية في الاختيار وعرض منها نموذج لنقد الكتب في الدوريات وهو "دورية عالم المكتبات"، كما عرض أيضا بعض النماذج من الببليوجرافيات المختارة مثل دليل الكتب للمكتبات المدرسية وغيره من النماذج و الأمثلة لهذه الببليوجرافيات( المتوقفة ) . 


الفصل الثالث عشر : الإيداع القانوني للمطبوعات :
يستكمل المؤلف في هذا الفصل ( أحد أصغر فصول الكتاب يتكون من ثمان صفحات ) مصادر التزويد ويعرض فيه لمحة عامة عن الإيداع القانوني في الدول الأجنبية واختلاف إجراءاته بين الدول المختلفة ثم ينتقل إلى الإيداع القانوني في مصر و تاريخه مفصلا واقعه وسبل النهوض به. 


الفصل الرابع عشر : التبادل و الهدايا كمصدرين للتزويد :
يستكمل المؤلف في هذا الفصل موضوع مصادر التزويد، إذ يتناول أخر هذه المصادر ألا و وهو التبادل و الهدايا ،من حيث المفهوم العام ونبذة تاريخية عن التبادل، مناقشا أنواع المكتبات التي يمكن أن تتبادل معها المكتبة، و المواد التي يتم التبادل بها، والأسس التي يتم التبادل عليها، ومجموعة السجلات والإحصائيات التي تضبط عملية التبادل، ثم ينتقل إلى الجزء الثاني لهذا الفصل و الخاص بالهدايا ودورها في التزويد معالجا هذا الموضوع من حيث المصادر التي تأتي منها الهدايا و سياسة المكتبة حيال الهدايا التي ترد و الإجراءات المختلفة المتعلقة بالهدايا وأخيرا سجلات و إحصائيات الهدايا.


الفصل الخامس عشر : قسم التزويد في المكتبة
يختتم المؤلف الكتاب بفصل أخير عن قسم التزويد بوجه عام داخل المكتبة، من حيث التعريف بقسم التزويد ووظائفه الواجب القيام بها، ثم يعرض طرق تنظيم التزويد تبعا لعمليات التزويد ( مصادر التزويد مثل قسم الإيداع ، وقسم التبادل والهدايا ... )، أو تبعا لشكل المواد المكتبية ( مثل قسم الكتب، وقسم الدوريات، وقسم المواد السمعية و البصرية ...) ،ثم ينتقل إلى مناقشة المسائل المختلفة حول موظفي قسم التزويد، ويختتم الفصل و الكتاب بسجلات العمل المختلفة في قسم التزويد، مؤكدا ضرورة الاهتمام بالتزويد و عملياته، حيث اختتم الكتاب بعبارة " إن تزويد المكتبات بالمطبوعات سيبقى دائما واجهة العمل بالمكتبة عليه تترتب كافة العمليات، وإذا لم تقم المكتبة بعملية التزويد على الوجه الأكمل فإن سائر العمل بالمكتبة يمكن أن يعاني معاناة شديدة وقد يصبح وجود المكتبة في حد ذاته لا معنى له ".


وقد أرفق المؤلف ملحقا عبارة عن استبيان عن اختيار الكتب في المكتبات المصرية.

الاستشهادات المرجعية :
اعتمد المؤلف على عشر مصادر عربية ،و واحد وستين مصدرا أجنبيا جميعها باللغة الإنجليزية منها الكتب و مقالات الدوريات و مراجعات الكتب وبعض الأدلة و الأرشيفات، وقد أوردها في نهاية بعض الفصول ثم تم تجميعها في نهاية الكتاب.

حول الكتاب :
 
من الملاحظ غياب تاريخ النشر في أي من صفحات الكتاب سواء كانت صفحة العنوان أو الغلاف أو حتى المقدمة.

 
يعتبر الكتاب أداة هامة للمشتغلين في مجال المكتبات ومراكز المعلومات و لجميع العاملين بالتزويد في هذه المكتبات على وجه الخصوص على اختلاف أنواع هذه المكتبات وما تحتويه من أشكال أوعية المعلومات.فالكتاب يعرف بمبادئ الاختيار و أسسه وما يجب مراعاته أثناء عملية الاختيار وفقا لطبيعة وأهداف كل مكتبة وكذلك أدوات الاختيار ومسئوليته حتى يصل إلى تنظيم العمل داخل قسم التزويد بشكل عملي ( تطبيقي ) مراعيا واقع البيئة المصرية، كما يلقي الضوء على الجوانب التاريخية والنظرية لكل ما سبق بشكل يجعل القارئ ملما بأبعاد هذه الأوعية و العمليات عليها. كما يهم الباحثين و الدارسين في المجال ذاته حيث يركز مؤلف الكتاب على ما ينبغي عمله من أجل الوصول بعملية تنمية المقتنيات للوضع الأمثل مضيفا ملحقا عبارة عن استبيان عن اختيار الكتب في المكتبات المصرية والذي يعتبر أداة بحث بالغة الأهمية لكافة المهتمين بهذا المجال.


المصدر : http://www.mpl.org.eg/arabic/newsletter/sep03/bookview.htm (http://www.mpl.org.eg/arabic/newsletter/sep03/bookview.htm)

الأحد، 5 أبريل 2015

ghandy.elshahat.nasser: مقدمة في علم المكتبات والمعلومات

ghandy.elshahat.nasser: مقدمة في علم المكتبات والمعلومات: مقدمة في علم المكتبات والمعلومات   تأليف   أ.د. جاسم محمد جرجيس             أ.م.د.صباح محمد كلو رئيس قسم المكتبات وعلم المعلومات    ...

مقدمة في علم المكتبات والمعلومات

مقدمة في علم المكتبات والمعلومات
 تأليف
 أ.د. جاسم محمد جرجيس           أ.م.د.صباح محمد كلو              رئيس قسم المكتبات وعلم المعلومات                                    قسم المكتبات وعلم المعلومات

    جامعة صنعاء                         جامعة صنعاء
المقدمة :
عديدة هي الكتب التي نشرت تحت عنوان (( مقدمة في علم المكتبات والمعلومات )) – ومنها كتابنا هذا – وهي جميعا تهدف الى تعريف القارئ الكريم بأساسيات علم المكتبات والمعلومات

                         الفصل الأول   

               الإطار العام للمعلومات وعصر المعلومات  

 مفهوم المعلومات :
  فمن معاني مشتقات هذه المادة اللغوية ما يتصل بالعلم أي أدراك طبيعة الأمور , والمعرفة أي القدرة على التمييز , والتعليم والتعلم والدراية والإحاطة واليقين والوعي والأعلام
خصائص المعلومات ومميزاتها :
تتميز المعلومات بعدة خصائص أساسية نلخصها فيما يلي  :
1-خاصية التميع والسيولة
2-قابلية نقلها عبر مسارات محددة ( الانتقال الموجه ) او بثها على المشاع
3-قابلية الاندماج العالية للعناصر المعلوماتية
4-بينما اتسمت العناصر المادية بالندرة وهو أساس اقتصادياتها
5-خلافا للموارد المادية التي تنفذ مع الاستهلاك
6-سهولة النسخ
7-إمكان استنتاج معلومات صحيحة من معلومات غير صحيحة او مشوشة
8-يشوب معظم المعلومات درجة من عدم اليقين
أهمية المعلومات واوجه الإفادة منها :
  لا جدال في أهمية المعلومات وقيمتها في حياتنا الحاضرة وهي على أي الأحوال أساس أي قرار يتخذه كل مسؤول في موقعه
-السياسي : مصدر القوة وأداة السلطة .
-المدير : أداة لدعم اتخاذ القرار .
-العالم : وسيلة حل المشاكل ومادة لتوليد المعارف الجديدة .
-الإعلامي : مضمون الرسالة الإعلامية .
-اللغوي : رموز تشير إلى دلالات او رموز أخرى .
عصر المعلومات :
أن المجتمع المعاصر الذي نعيشه اليوم يتسم بأنه ( عصر المعلومات ) وهو ما يلي ( العصر الصناعي ) الذي ميز تطور المجتمع في النصف الأول من هذا القرن وخاصة في الدول المتقدمة
سمات عصر المعلومات :
يتسم عصر المعلومات بالعديد من الصفات لعل أبرزها ما يلي :
1.      انفجار المعلومات :
2.      زيادة أهمية المعلومات مدخلا في النظم وموردا أساسا :
3.      بزوغ المبتكرات التكنولوجية في معالجة المعلومات :
4.      نمو المجتمعات والمنظمات المعتمدة كليا على المعلومات :
5.      ظهور نظم معالجة المعلومات البشرية والآلية :
6.      تعدد فئات المتعاملين مع المعلومات :
7.      تزايد كميات المعلومات المعروضة في أوعية لا ورقية او غير المطبوعة :
معايير عصر المعلومات :
1.      أن ما نسعى اليه في هذا البحث هو تحديد أولي لمعايير عصر المعلومات او تلك المؤشرات الاجتماعية التي يمكن من خلالها الحكم على انتقال المجتمع لمرحلة المعلوماتية
المجتمع العربي وعصر المعلومات :

أن مستوى التعليم في الوطن العربي الذي تبلغ مساحته حوالي 14 مليون كيلو متر مربع وعدد سكانه قرابة آل 260 مليون نسمة , لازال متدنيا وان الدول العربية لا تنفق اكثر من 3.5% من إنتاجها المحلي على التعليم 

             الفصل الثاني        

           مصادر المعلومات           

أولا:لمحة تاريخية عن تطور مصادر المعلومات :

تعددت مصادر المعلومات و الاتصال التي عرفها البشر عبر التاريخ تجلت في الشائعات و الحفر على الأشجار و الأعمدة المنصوبة في المعابد أو الميادين العامة .
ويلخص الدكتور سعد الهجرسي في كتابه (الإطار العام للمكتبات و المعلومات- أو نظرية الذاكرة الخارجية )(3) المراحل التي مرت بها عملية تطور أوعية المعلومات في ثلاثة مراحل هي :
1- المرحلة قبل التقليدية :
2- المرحلة التقليدية و شبه التقليدية :
3- المرحلة غير التقليدية :
ثانيا : أنواع مصادر المعلومات :
أولا : مصادر المعلومات الوثائقية و غير الوثائقية :
ثانيا : تقسيمات رانجاناثان لأوعية المعلومات (8) :
ثالثا : تقسيم أوعية المعلومات على أساس طبيعة معلوماتها و مدى تداولها (10)

رابعا : الأشكال الجديدة من مصادر المعلومات التي أفرزتها التكنولوجيا المعاصرة

أنواع مصادر المعلومات الإلكترونية :
أولا : مصادر المعلومات الإلكترونية حسب التغطية و المعالجة الموضوعية : و في ضوء هذا المنظور تقسم إلى :
1- الموضوعية ذات التخصصات المحددة و الدقيقة :                    
2-الموضوعية ذات التخصصات الشاملة او غير المتخصصة :
3- العامة : وهي ذات توجهات إعلامية وسياسية و لعامة الناس بغض النظر عن تخصصاتهم و مستوياتهم العلمية و الثقافية .
ثانيا : مصادر المعلومات الإلكترونية حسب الجهات المسؤولة عنها و كآلاتي :
1-               مصادر معلومات إلكترونية تابعة لمؤسسات تجارية هدفها الربح المادي
وتتعامل مع المعلومات كسلعة تجارية و يمكن أن تكون منتجة او مبائعة
مصادر معلومات إلكترونية تابعة لمؤسسات غير تجارية :
ثالثا : مصادر المعلومات الإلكترونية وفق نوع  المعلومات وتقسم إلى :
1- مصادر المعلومات الإلكترونية الببليوغرافية
2-مصادر المعلومات الإلكترونية غير الببليوغرافية
    رابعا : مصادر المعلومات الإلكترونية حسب الإتاحة او أسلوب توفر المعلومات
علاقة مصادر المعلومات الإلكترونية بالمصادر التقليدية و غير التقليدية الأخرى :

منافذ الحصول على مصادر المعلومات الإلكترونية

فوائد مصادر المعلومات الإلكترونية للمكتبات .

 

الفصل الثالث

                                          خدمات المعلومات المباشرة  

يرى معظم المتخصصين في علم المكتبات والمعلومات أن خدمات المعلومات التي تقدمها المؤسسات المعلوماتية بكافة أنواعها تنقسم بشكل عام إلى :
أ‌.            الخدمات الفنية او الخدمات غير المباشرة .
ب‌.        الخدمات العامة او الخدمات المباشرة .
أولا : الخدمات المرجعية :
ثانيا : خدمة الإحاطة الجارية :
ثالثا : خدمة البث الانتقائي للمعلومات :
رابعا : خدمة البحث عن الإنتاج الفكري :
خامسا : خدمة الإجابة عن الاستفسارات :
سادسا : خدمة الإعارة :
سابعا : خدمة البحث بالاتصال المباشر :
ثامنا : خدمة تدريب المستفيدين :
تاسعا : خدمة الترجمة :
عاشرا : خدمة التصوير والاستنساخ :
حادي عشر : خدمة النشر :

الفصل الرابع

 خدمات المعلومات الفنية 

 

تنمية المقتنيات :يقصد بتنمية المقتنيات عملية التعرف على جوانب القوة ومكامن الضعف في مجموعات المكتبة على ضوء احتياجات المستفيدين والموارد المتاحة لمجتمع المكتبة  والعمل على معالجة مواطن الضعف أن وجدت .
ولكي تتمكن أي مكتبة من القيام بمهمة تنمية المقتنيات على الوجه الأفضل وبعيدا عن تضارب القرارات والممارسات ، يجب أن تكون هنالك سياسة واضحة تساعد مسؤلي الاختيار في اتخاذ القرارات المناسبة والتي تساعد على تحسين أداء المكتبة .
سياسة تنمية المقتنيات:
سياسة تنمية المقتنيات ، وسياسة الاختيار ، وسياسة التزويد ، ثلاثة مصطلحات، هل تعني الشيء نفسه أم لا ؟
أهمية سياسة تنمية المقتنيات :
يمكن تلخيص أهمية وجود سياسة موفقة لتنمية المقتنيات في النقاط التالية :
1-   حث القائمين على المكتبة على تدبير أهداف المكتبة والالتزام بتحقيقها  
2-   ضمان التزام المكتبة بخدمة جميع قطاعات المجتمع وليس فقط المستفيدين  
3-   المساعدة في تحديد المواصفات والمعايير النوعية لاختيار المقتنيات وتنقيتها .
4-   إحاطة المستفيدين ومسئولي المكتبة والمكتبات الأخرى بمجال المقتنيات  
5-   الحد من احتمالات التحيز الشخصي من جانب الأفراد المسؤولين    
6-   توفير أداة للتدريب أثناء الخدمة لصالح العاملين الجدد .
7-   توفير ضمانات الاستمرارية في نفس التوجه  
8-   إتاحة أداة في متناول أيدي العاملين يستخدمونها في تقييم أدائهم بشكل دوري .
9-   إظهار المكتبة في نظر الجمهور المستفيد ملتزمة بمقتضيات الإدارة السليمة  
10-          تقديم المعلومات التي يمكن الإفادة منها في عملية توزيع الميزانية .
     11- الارتفاع بمستوى كفاءة إدارة المكتبة  .
     12- يمكن اتخاذ سياسة تنمية المقتنيات
القسم الثاني : المجالات الموضوعية وأشكال الأوعية :
من الضروري تقسيم المقتنيات إلى مجالاتها الموضوعية
يمكن تقسيم مصادر المعلومات إلى الفئات التالية :
أولا : فئة مصادر المعلومات المطبوعة او الوثائقية :
وتنقسم هذه الفئة إلى ثلاث فئات فرعية هي :
1-               مصادر المعلومات الأولية :
2-               مصادر المعلومات الثانوية :
3-               مصادر المعلومات من الدرجة الثالثة :

                        الفصل الخامس

                                              التصنيف 
وظائف التصنيف وأهدافه :
يؤدي التصنيف عدة وظائف في المكتبة أهمها (4) :
1-      انه الأساس في تنظيم مقتنيات المكتبة بقصد الاستعمال .
2-      يساعد رواد المكتبة في الوصول إلى ما يريدون بسهولة ويسر .
3-      التصنيف يضمن ترتيبا يعكس أهم الصلات بين الوثائق  
4-      يساعد في عمليات جرد مجموعات المكتبة .
5-      يساهم في تيسير الخدمات المكتبية المختلفة  
6-      يساعد على تعرف مواطن القوة والضعف في المجموعات  
7-      يقوم التصنيف بواسطة رموزه بما يلي :
أ‌.             ترتيب مجموعات المكتبة بشكل منطقي  
ب‌.       الربط الوثيق بين الفهارس ورفوف المكتبة .
ج‌.         المساهمة في إرشاد القراء إلى مجموعات الموضوع الواحد .
  د.  بعد استخدام الحاسوب في المكتبات يمكن الرمز من استرجاع المعلومات المخزنة .
 و.  تساعد الرموز المستخدمة في نظم التصنيف على التذكر كأن يعكس الرمز نفسه  
8- قد يكون التصنيف أساسا لتنظيم التعاون بين المكتبات في الترتيب الموضوعي المتخصص
3- مبادئ التصنيف العامة ومصطلحاته :
لكل علم ولكل موضوع مصطلحاته الخاصة به , والمقصود هنا المصطلحات الفنية  
آما المصطلحات الخاصة بالتصنيف فهي : (5)
1-      الأصل Class :
2-      الفروع Species :
3-الفرق Difference  :
4-عامل القسمة Characteristic of Division  :
5-الشمول Extension :
4-مميزات وخصائص نظام التصنيف الجيد :
يجب أن تتوافر في نظام التصنيف الجيد خصائص ومميزات معينة أهمها : (6)
1-      الشمول :
2-      الرموز او الترقيم :
3-      المرونة
4-      التقسيم المنطقي :
5-      وضوح رؤوس الموضوعات :  
6-      الكشاف :
5- الرمز :
لقد وصلنا إلى المرحلة التي يبدو فيها واضحا أن نظام التصنيف العام سيتضمن جداول يحدد فيها التسلسل المرغوب للمواضيع المختلفة بحيث تكون مقسمة أولا إلى أقسام رئيسية بحسب التسلسل المختار لهذا النظام ،
6- المبادئ العامة للتصنيف ا لعملي :
قبل البدء بالحديث عن أنظمة تصنيف محددة ، لابد من الإشارة إلى المبادئ عن أصول التصنيف العملي التي لا تخص واحد منها دون الآخر .
7- أنظمة التصنيف :
تتوافر في العالم مجموعة من أنظمة التصنيف التي تتبناها المكتبات في تصنيف مجموعاتها حسب ظروف كل مكتبة وما يناسب محتوياتها والخدمات التي تقدمها ولا يمكن اعتبار هذه الأنظمة مثالية لكل أنواع المكتبات فلكل نظام نقاط قوة ونقاط ضعف
8- نظام تصنيف ديوي العشري Dewey Decimal Classification  :
1.     يعتبر نظام تصنيف ديوي العشري اقدم أنظمة التصنيف الحديثة واوسعها انتشارا في الولايات المتحدة الأمريكية , كما أن له اتباعا كثيرين في أنحاء العالم والعالم العربي
الصفات العامة لنظام دوي العشري (11) :
1-      نظام عشري : الأصل في التسمية هو استخدام دوي للفاصلة العشرية .  والأصول العشرة الرئيسية هي :
000 المعارف العامة .
100 الفلسفة وعلم النفس .
200 الديانات .
300 العلوم الاجتماعية.
400 اللغات .
500 العلوم البحته .
600 التكنولوجيا والعلوم التطبيقية .
700 الفنون .
800 الآداب .
900 التاريخ العام والجغرافية العامة والتراجم .

                               الفصل السادس

                                        الفهرسة الوصفية  

أولا : مقدمة :
يعتبر موضوع الفهرسة من الموضوعات الرئيسية والمهمة في مجال دراسة علم المكتبات والمعلومات
ثانيا :  الفهرسة الوصفية :

وهي أحد نوعي الفهرسة وهما الفهرسة الموضوعية التي تهتم بتحديد المحتوى الفكري

 ثالثا : أنواع الفهارس و أشكال أتاحتها :

1- أنواع الفهارس :
أ‌-                   نظام الفهرس المجزأ .
ب‌-             نظام الفهرس القاموسي .
ج_  نظام الفهرس المصنف .
2- أشكال الفهارس :
تنقسم الفهارس حسب شكلها المادي إلى خمسة أقسام هي : (2)
1-               فهرس الكتاب او المطبوع  Book Catalog :
2-               الفهرس البطاقي  Card Catalog :
3-               الفهرس المحزوم Sheaf Catalog :
4- الفهرس المصغر ( الميكروفيلم و المايكروفيش ): Microform Catalog :
5       -الفهرس المحوسب Computerized Catalog :
رابعا : تقنيات الفهرسة :
أن من أشهر هذه التقنيات هي :
1- قواعد الفهرسة ألا نجلو أمريكية Anglo American Cataloguing Rules      2- التقنين الدولي للوصف الببليوغرافي ( تدوب ) :
- التقنيات العربية للفهرسة :
خامسا : فهرسة الأشكال الخاصة من الأوعية :
هناك تعريفات مختلفة لمصطلح (( الأشكال الخاصة من الأوعية )) فقد يشير أحيانا إلى كل المواد المطبوعة وغير المطبوعة فيما عدا الكتب بمعناه الضيق ،

الفصل السابع

الفهرسة الموضوعية
أولا : المقدمة :
الفهرسة الموضوعية هي النوع الثاني من أنواع الفهرسة الذي يهتم بوصف وتحديد المحتوى الفكري او الموضوعي لأوعية المعلومات وتمثيله برؤوس موضوعات او أرقام تصنيف  
ثانيا : الأسس العامة لوضع قوائم رؤوس الموضوعات :
ثالثا : دراسة بعض النماذج الأجنبية والعربية لقوائم رؤوس الموضوعات :
رابعا : بعض النواحي العملية في رؤوس الموضوعات :
الفصل الثامن
التكشيف والاستخلاص
المقدمة :
آن التكشيف الموضوعي والاستخلاص نشاطان وثيقا الصلة إذ آن كليهما يتضمنان أعداد تمثيل للمحتوى الموضوعي للوثيقة :
لغات التكشيف :
لغة التكشيف Indexing Language : مصطلح حديث نسبيا يستعمل ألان للدلالة على مجموعة الرموز او المصطلحات التي يستعملها المكشف في التعبير عن نتائج تحليله للمحتوى الموضوعي للوثائق .
خطوات التكشيف :
 وتتمثل في :
أ‌-               الفحص الدقيق للمجموعة أي القراءة الواعية والفاحصة للمواد المراد تكشيفها ،  
ب‌-         تحليل محتوى المجموعة وهذا التحليل للمحتوى يعتمد على معايير سبق إقرارها  
ج_  عنوان الوحدات المميزة في المجموعة بواسطة رؤوس الموضوعات المناسبة ،                  
د‌-             إضافة المكان الدقيق لكل رأس موضوع للوحدة داخل المجموعة حتى يمكن استرجاعها .
ضبط جودة التكشيف :
تعتمد جودة التكشيف وثباته على عوامل منها ما يلي (6) :
1-           المكشف . تؤثر خبرة المكشف في الجودة  
2-           الوثائق . تتفاوت درجة سهولة التكشيف بين وثيقة وأخرى  
3-           المفردات . أن وضوح الهيكل الهرمي والاقتراني في قائمة المفردات داع لجودة التكشيف  
4-           التعليمات .أن التعليمات التي على المكشف أن يلتزم بها مثل عدد المصطلحات  

 نظم الربط المسبق ونظم الربط اللاحق (7) :

 المكانز :
المكنز من حيث الوظيفة هو (( الأداة لضبط المصطلحات المستخدمة للترجمة من اللغة الطبيعية للوثيقة او من المكشف او المستفيد إلى لغة اكثر انضباطا هي لغة النظام "
الاستخلاص Abstracting
مفهوم الاستخلاص : إذا كان التكشيف هو التحليل من اجل أعداد المداخل ومفاتيح الوصول إلى محتوى الوثائق ،
أهمية المستخلصات (9) :
يعتبر الاستخلاص وسيلة هامة من وسائل استرجاع المعلومات ووسيلة من وسائل الاتصال بين مصادر المعلومات الأولية والمستفيدين
أنواع المستخلصات :
يمكننا أن نحدد الأنواع الرئيسية للمستخلصات بآلاتي:
1-               المستخلصات الإعلامية ( Informative Abstracts ):
2-               المستخلصات الدلالية ( Indicative Abstracts ) :
3-               المستخلصات الدلالية الإعلامية ( Indicative-Informative  Abstracts )
4-               المستخلصات النقدية ( Citical Abstracts ) :
5-               المستخلصات المصغرة ( Mini Abstracts ) :
6-               المستخلصات الإحصائية او العددية او المجدولة ( Statistical , Numerical or Tabular Abstracts ) :
استخدام الحاسوب في الاستخلاص
ماهية الاستخلاص الآلي :
خطوات أعداد المستخلص الآلي :
  الفصل التاسع

تكنولوجيا المعلومات والاتصال                                


واستخداماتها في المكتبات ومراكز المعلومات               
أولا : تكنولوجيا الحاسبات الإلكترونية .
ثانيا : تكنولوجيا الاتصالات وأهميتها في تناقل المعلومات .
ثالثا : المؤسسات المعلوماتية في ظل تكنولوجيا المعلومات والاتصال .

أولا : تكنولوجيا الحاسبات الإلكترونية واستخداماتها فى المكتبات ومراكز المعلومات

1- تطور استخدام الحاسبات في المكتبات ومراكز المعلومات :
2- مكونات الحاسب الإلكتروني :
استخدامات الحاسب الإلكتروني في الاتصال :
 - تصميم وبناء النظم الآلية في المكتبات ومراكز المعلومات :
 - طرق تطوير نظم المكتبة المبنية على الحاسوب :
 - مجالات استخدام الحواسيب في المكتبات ومراكز المعلومات :
 الملفات الفرعية في نظام التزويد المحوسب :
 التزويد بالاتصال المباشر Online Acquistion  :
 نظام التزويد المحوسب المثالي :
الفهرسة المقرؤة آليا ( مارك Marc ) :
مكونات نموذج تسجيلة ( مارك 2 ) :
نظام الفهرسة ا لمحوسبة :
فهارس الوصول المباشر للعامة ( الفهارس المحو سبة ) On Line Puplic Access Catalogs :
نظام الفهرسة المحوسب المثالي :
ضبط الدوريات :
ضبط الإعارة :
استرجاع المعلومات :
  البحث بالاتصال المباشر Online Searching  :
فوائد البحث بالاتصال المباشر ومزاياه :
مشكلات البحث بالاتصال المباشر :
تكاليف البحث بالاتصال المباشر :
خطوات البحث بالاتصال المباشر :

ثانيا : تكنولوجيا الاتصالات

وأهميتها في تناقل المعلومات

لقد اثر التطور السريع لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات تأثيرا كبيرا وبالغا في واقع عمل المؤسسات المعلوماتية ، ويشير " كوربين Corbin " إلى ضخامة التأثير إذ يقول : " لا يدرك كثيرا من المكتبين إدراكا كاملا انهم في خضم ما لا يعد ثورة واحدة او ثورتين وانما ثورات متزامنة تغذي كل منها الأخرى وعندما تأتلف او تتحد هذه الثورات فأنها كاسحة ومؤلمة مثلما كان حال الثورة الصناعية في القرن التاسع عشر " (17) .

ثالثا : المؤسسات المعلوماتية في ظل

تكنولوجيا المعلومات والاتصال

1-           أثر تكنولوجيا الاتصال على الخدمات المعلوماتية :
2-           دور اختصاصي المعلومات في ظل تكنولوجيا الاتصالات :

3-           مستقبل المكتبات في ظل تكنولوجيا الاتصالات :